ملحق

مسح عن ربيع مار يوحنا مارون

تم ملء ٣٤ استبياناً من قبل سكان غومة في ديسمبر ٢٠١٢

التركيبة السكانية

  • الجنس: 14 أنثى – 20 ذكر
  • الفئة العمرية: بين 18 و92 عامًا
  • مستوى التعليم: متوسط ​​(2) – ثانوي (9) – جامعي (18) – مهني (3)

1. هل تعرف نبع القديس يوحنا؟

أجاب جميع السكان بنعم

2. ماذا تعرف عن نبع القديس يوحنا؟

وكانت إجاباتهم كالآتي

  • إنه نبع مقدس
  • هو نبع طبيعي قديم في قبو مقنطر يعود تاريخه إلى سنة 676 يقع في وادي حربا بجانب النهر المواجه لدير مار يوسف جربة وكنيسة مار أنطونيوس في فغال وتحيط به الطبيعة الخلابة
  • إنه ربيع قديم جدًا ولا يزال كما هو على مر السنين
  • إنها ملكية غومة
  • هي عين ماء صالح للشرب؛ وكان جميع سكان غومة والقرى المجاورة يشربون منه قديماً.
  • هو النبع الوحيد الموجود في وادي حربا
  • هو نبع قديم سمي على اسم بطريرك الكنيسة المارونية القديس يوحنا مارون الذي اتخذه مقراً للصلاة
  • إنه النبع الذي لا يجف أبداً… على الأغلب بسبب قداسته
  • هو حوض أرضي تتدفق منه المياه الجوفية على مدار العام
  • هو نبع لا يجف لا في الشتاء ولا في الصيف، ويحافظ على مستواه دائماً (لا يفيض أبداً) حتى لو أخذت منه الماء
  • إنه نبع لا ينخفض ​​منسوب مياهه أبداً، يباركه القديس يوحنا مارون

3. لماذا سمي بهذه الطريقة؟

سمي النبع على اسم البطريرك القديس يوحنا مارون منذ القرن السابع. وكان أول بطريرك ماروني في لبنان؛ كان يحتمي إلى جانب النبع ويستخدم مياهه أيضاً عندما كان يقيم في قلعة سمار جبيل. وهو الذي بنى القبو فوق النبع واتخذه منسكاً يصلي فيه ويتأمل

4. هل تشرب من هذاالنبع؟

  • لا: 9
  • نعم : 16
  • كنا نشرب منه : 4
  • لا نشرب منه إلا عند زيارة المكان.

5. من هم المستفيدون من هذا النبع؟

  • في الماضي كان المصدر الوحيد لمياه الشرب وكان جميع آبائنا يشربون منه
  • قديماً كان سكان غومة والقرى المجاورة يستخدمونها لمياه الشرب قبل إنشاء شبكة المياه
  • في أيامنا هذه الرعاة (لقطعانهم) والصيادين والمشاة الذين يمرون بجوارها
  • ويمكن أن يستفيد منه سكان القرى المجاورة كما كان الحال في الماضي

6.  لمن ينتمي النبع؟

  • ممتلكات سكان غومة
  • هو من خصائص غومة
  • يقولون إنها ملكية عامة مشتركة لسكان غومة

7.      من يعتني بالنبع؟

  • لا أحد: 16
  • لا أحد في الوقت الحالي: 7
  • لا أعرف :2
  • الرعاة والصيادون: 4
  • هو مهمل:4
  • سكان غومة: 1

8.     هل الربيع مهم من وجهة نظرك؟

أجاب 100% بالإيجاب

9.    أين تكمن أهمية هذا النبع؟

  • هو موقع تاريخي وديني وبيئي وطبيعي، فهو نبع رمزي طبيعي قديم وجميل جدًا وتتناقل عنه الكثير من القصص
  • هو مهم لأنه موقع ديني إذ كان محبسة للصلاة على قداسة البطريرك مار يوحنا مارون. يقع في الوادي المقدس بجانب المحبسة الـ 17 وبالقرب من دير القديسة رفكا. علاوة على ذلك، تتمتع بموقع جغرافي طبيعي جميل
  • إنه نبع مقدس
  • هو مهم باعتباره مصدراً قديماً وطبيعياً لمياه الشرب التابعة لغومة (وهو النبع الوحيد في غومة) بالإضافة إلى أن مياه هذا النبع لا تجف أبداً ومستوى المياه هو نفسه طوال الوقت؛ لا ينقص ولا يزيد (مياه النبع لا تجري)
  • هو نبع بمياه غزيرة، إن ضخ مياهه إلى القرية مهماً جداً

10.  هل تزور النبع؟

  • نعم: 18
  • في بعض الأحيان: 10
  • لا:1
  • لا (مشاكل السن): 2
  • أحب زيارته كل يوم :1

11.  ما هي مميزات هذا النبع؟

  • هو مميز بموقعه ومياهه ورمزيته الدينية
  • تقع ينابيع المياه في حوض أرضي صخري طبيعي يقع في قبو صغير مقوس، ولا تجف مياهه أبدًا طوال العام؛ مستوى الماء لا ينخفض ​​أبداً مهما تم سحب الكميات (يمكن لقطيع كامل أن يشرب منه ويبقى مستوى الماء كما هو)
  • يتميز بشكلها الطبيعي الجميل ومياهه الباردة النقية العذبة الراكدة وموقعه بعيد عن المساكن ذات طبيعة رائعة تواجه جبل صخري شديد الانحدار
  • هو نبع طبيعي قديم ونادر
  • نبع ماء غزير لا ينخفض ​​منسوبه ​​ولا يزيد لا في الشتاء ولا في الصيف
  • هو موقع أثري مهم في وادي حربا وهو قريب جداً من الأماكن الدينية والتاريخية مثل المحابس في الوادي بالإضافة إلى دير القديسة رفكا

12.  ما هي أسباب وجود هذا النبع الذي يسمح له بالمحافظة على نفس مستوى المياه حتى لو أخرجنا الماء منه؟

  • يمكن أن يكون بسبب الجاذبية
  • يوجد تحته جدول كبير تحت الأرض يزود النبع بالمياه
  • أعتقد أن هناك بئرًا جوفيًا كبيرًا جدًا على نفس مستوى النبع يزود النبع بالمياه
  • بحسب الخرائط الموجودة في دير معاد فإن هناك بحيرة كبيرة تحت الأرض ذات مياه صافية ومن الممكن أن يكون النبع هو منفذ هذه البحيرة
  • أعتقد أن النبع يحتفظ بنفس مستوى المياه لأنه متصل ببحيرة كبيرة تحت الأرض لها نفس مستوى حوض النبع؛ ويمكن أن يشرب منه أكثر من 200 ماعز دون أن يفقد مستواه
  • يقع على نفس مستوى نهر جوفي مما يسمح لها بالمحافظة على مستواه
  • أنه نافذة لخزان تحت الأرض
  • بسبب كميات المياه الغزيرة المحيطة به والتي تغذي النبع
  • أن منسوب الحوض الجوفي (الذي يزوده بالمياه) أعلى من حوض النبع
  • يعتقد البعض أنها عين مقدسة ولذلك لا تجف بقدرة الله
  • وهي مياه مقدسة باركها الله على يد البطريرك القديس يوحنا مارون

13.   هل تعتبرون النبع موقعا سياحيا

  • نعم: 21
  • لا: 5
  • في الوقت الحاضر لا :3
  • يجب أن يصبح موقعاً سياحياً :4
  • أن يكون موقعاً دينياً :1

14.  هل هناك أي دليل للنبع:

  • لا: 26
  • لا في الوقت الحاضر: 4
  • ليس بعد ولكن نأمل ذلك: 1
  • نعم: 3

15.  هل أنتم مع فكرة تحويل النبع إلى موقع سياحي؟

33 رداً يريدون تحويلها إلى موقع سياحي وشخص واحد كان مع السياحة البيئية والجولات الدينية..وليس مع السياحة على نطاق واسع

16.  هل تعرف أي قصة عن النبع كان يرويها السكان وما هي؟

  • اعتاد آباؤنا الذهاب إلى هناك إما للحصول على مياه الشرب أو لغسل ملابسهم هناك أو للتنزه وأنشطة الصيد وجمع الآس
  • كانوا يقضون بعض الوقت بجوار هذا الربيع أثناء سفرهم من قرية إلى أخرى
  • كان المصدر الوحيد لمياه الشرب لغومة والقرى المحيطة بها. ويستخدم السكان النبع في الغالب في الصيف، عندما تصبح خزاناتهم فارغة
  • لم ينخفض ​​مستوى الماء أبدًا في النبع
  • هناك الكثير من القصص التي تتحدث عن صعوبة نقل المياه من النبع إلى المنازل؛ وكان كثير من الناس ينزلقون بجرار الماء أثناء القيام بذلك
  • هناك قصص عن الضباع والثعالب التي كانت تهاجم الناس أثناء الحصول على الماء من النبع
  • استخدم السكان الحشرات/ يرقات الماء كعلاج لمرضى ارتفاع ضغط الدم… وذلك بوضع الحشرة خلف الأذن (الحشرة بمجرد ملامستها لجسم الإنسان تمتص كميات من الدم وبالتالي تخفض ضغط الدم)
  • اتخذه البطريرك مار يوحنا مارون منسكاً ومكاناً للصلاة. في بعض الأحيان كان يبقى هناك أكثر من شهر
  • كانوا يستحمون بمياهه تقياً من الأمراض على اعتبار أنها مياه مقدسة
  • كانوا يرشون مياهه في منازلهم لطرد الحشرات والزواحف
  • هناك قصة عن راعي ترك عنزته بجانب النبع وأعد لها الطعام اللازم. وفي الليل قتلها الثعلب وقال الناس إنها عقوبة للراعي لأنه ترك عنزاته بجانب النبع المقدس
  • هناك قصة عن المحاربين الذين أقاموا في وادي حربا وكانوا يستخدمونه كمصدر لمياه الشرب قبل قتالهم مع المماليك حوالي عام 1299.
  • و قصص عن وجود كنيسة بجوار النبع كانت النساء تزورها للنذور بالحمل؛ وأن النذور أوفت بها نساء كثيرات منهن زوجتا طنوس مخايل وحنا ديب اللتان حملتا بعد سن الخمسين

17.  من وجهة نظرك، هل تعتقد أنه نبع مقدس؟

  • لا: 5
  • نعم: 28
  • ربما: 1

18.  وما أهميتها الدينية؟

  • يقع في واد مقدس مليء بالمناسك ومغارات للصلاة والأديرة مثل دير القديسة رفكا
  • هو أول مكان لصلاة البطريرك الماروني الأول وسمي باسمه
  • كان النساك الذين يعيشون في الوادي يشربون من ماءه

19.  ماذا تقترح للاستفادة من هذا النبع؟

  • إعادة تأهيل النبع وحمايته من الاستخدام الخاطئ للمياه والتلوث
  • إنشاء طريق للمشاة حيث يمكن للناس التنزه في الطبيعة وزيارة هذه المنطقة والاستفادة من جمالها وأجواءها البيئية النقية…حماية جوانبها الطبيعية دون إجراء أي تغييرات
  • تحويله إلى موقع ديني وسياحي
  • التنسيق مع المرجعيات الدينية لإدراج هذا الموقع على الخريطة الدينية لزوار لبنان واقتراح تعبئة مياهه وتقديمها للزوار الدينيين
  • تضمين النبع كموقع سياحي بيئي
  • يجب تنفيذ خطة لإزالة الألغام من المنطقة
  • بناء سد وتكوين بحيرة صناعية
  • ضخ مياه الينابيع إلى القرية المحيطة
  • الاستفادة منه بنقل مياهه إلى القرى المجاورة لأغراض الزراعة
  • توفير طريق ليتمكن الزوار من الوصول إليه
  • تنظيم رحلات لزيارة النبع وتوفير مرشدين سياحيين ودينيين
  • الاهتمام به ونشر اخباره في وسائل الإعلام حتى يعرفها الجميع

20.  هل أنتم مع فكرة تسجيل النبع في خريطة مواقع السياحة البيئية؟

  • نعم:33
  • نعم مع استراتيجية للسياحة:1

21. هل لديك أي أفكار إضافية ترغب في مشاركتها؟

  • أقترح إنشاء مصعد تلفريكي ينقل الزوار من غومة ودير القديسة رفقة إليه… أو الحصول على سيارات كهربائية لنقل الأشخاص الذين لا يستطيعون السير على طريقه.
  • هذا الربيع يمكن أن يزدهر القرية والمنطقة بأكملها لأنه قديم وتاريخي
  • تحويله إلى حديقة سياحية قديمة وإدراجه على الخريطة السياحية
  • حفر بئر للاستفادة من مياهه
    لاختبار جودة المياه والاستفادة منها بدلاً من إهدارها… وأيضاً لتشجيع السياحة البيئية سيراً على الأقدام
  • تنظيم برنامج زيارات لهذا النبع وتوفير مرشدين للتوضيح عن أهمية هذه المنطقة السياحية والدينية
  • تنظيم برنامج سنوي للأنشطة الدينية والسياحية التي يمكن إقامتها وإنشاء موقع إلكتروني للنبع لتغطية كافة الأنشطة حتى يعرفها الجميع
  • يعتقد السكان أنه وادي مقدس ويجب اعتباره من بين الأديرة والمواقع الدينية في المنطقة حيث يمكن تنظيم زيارات مماثلة لتلك التي تمت إلى ميديغورجي
  • هناك الكثير من المواقع المهمة في الوادي والتي ينبغي الكشف عنها للجمهور بما في ذلك هذا النبع والمناسك والكهوف المحيطة به مثل مغارة شير الغريب التي تتسع لحوالي 500 عنزة
  • إعادة تأهيل الطرق القائمة التي تربط النبع بالقرى (والتي يمكن أن تكون حلقة وصل بين الماضي والحاضر) وتربط هذه الطرق بين المحبسة الـ17 الموجودة في الوادي والنبع ودير القديسة رفقا
  • بهذه الطريقة، يقضي الزوار يومًا كاملاً في منطقة دينية ذات أجواء لطيفة للصلاة؛ بالإضافة إلى ذلك، يمكن وضع لوحات توضيحية في كل موقع تتحدث عن تاريخهم وصلواتهم الخاصة، ويمكن أن ينتهي الطريق بدير القديسة رفقا حيث يمكن توفير كتيب صغير من الصلوات
  • إنشاء مقهى في المساحة المجاورة للنبع حيث يمكن للزوار الراحة والاستراحة
  • بالإضافة إلى فكرة بناء سد أمامه لتجميع مياه الأمطار، سيتم تشكيل بحيرة متصلة بالنهر الشتوي الذي يمر في تلك النقطة حيث يمكن تربية الأسماك؛ لذا فإن الاستفادة من هذا المكان ستكون على مستويات مختلفة: سياحية وطبيعية ودينية وبيئية
Next: الاعتمادات / الموارد