القرن السابع قبل الميلاد
أشارت الكتابات الأولى إلى أن القناة تعود إلى القرن 7 ق.م ، وذلك عندما وصف الملك الآشوري سرغون الثاني sargon II خلال معركة ببلاد فارس القنوات المائية المدفونة تحت الأرض.
أشارت الكتابات الأولى إلى أن القناة تعود إلى القرن 7 ق.م ، وذلك عندما وصف الملك الآشوري سرغون الثاني sargon II خلال معركة ببلاد فارس القنوات المائية المدفونة تحت الأرض.
ذكر المؤرخ الإغريقي هيرودت Foggara نظام الخطارة / .
أشار المؤرخ الإغريقي بولبيس polybius إلى العديد من الحفر العميقة والقنوات المحفورة في صحراء آسيا الصغرى، والتي لا يعرف اليوم من يستغلون مياهها، من أين تنبع وأين تصل ( Tales X,28).
وصف المهندس والكاتب الروماني فيتريفيوس Vitruvius من بين ” تقنيات البحث عن الماء” ، تلك التي ترتكز على آبار التهوية التي ترتبط مع بعضها البعض بواسطة قنوات تحت الأرض (de artitectura VIII, 1,6).
تمت خلال الفترة الإسلامية تدوين عدة محاولات تتعلق بصيانة وبناء نظم تصريف المياه.
كتب عالم الرياضيات حسن الحاسب الكرجي كتابا عنوانه ” فن صناعة عيون المياه الخفية ” .
الاستعمال الواسع الانتشار لنظام السقي بالخطارة بعدة مواقع بالمغرب.ومن المحتمل أن تكون تقنية الخطارة قد وصلت إلى المغرب من الشرق الأوسط بتزامن مع الفتوحات الإسلامية.
أما اليوم ن فإننا نجد عدة نظم للخطارة منتشرة في العديد من الدول.